PDF تطهير التجويف السني بأستخدام تقنية التدفق الضوئي – الصوتي المحتث بليزر الاربيوم – كروميوم Rand kareem Jassim Hussein Ali Jawad*
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
مقدمة: الهدف دراسة تأثير تقانة الري بالتدفق الصوتي - الضوئي المحتث بليزر الاربيوم – كروميوم في
مدة النبضة القصيرة (٦٠ مايكروثانية) على عدد بكتريا المكورات العقدية الطافرة في المختبر.
المواد والطرق: تم استخدام ثمانية وعشرين ضرس ثالث مقلوع خالية من التسوس والشقوق والعيوب الأخرى. تم اختبار المواد باستخدام تقنية آجار جيدا ونموذج تجويف الأسنان. تمت تعبئة مواد الاختبار في آبار الألواح الملقحة بالعقدية الطافرة. بعد ٤٨ ساعة من الحضانة ، تم قياس مناطق المثبطات بالمليمترات. بالنسبة لاختبار نموذج تجويف الأسنان ، تم تحضير تجاويف أسطوانية في السطح الإطباقي المسطح للأسنان. تركت الأسنان في مزرعة مرق بكتريا المكورات العقدية الطافرة عند درجة ٣٧ درجة مئوية لمدة ٧٢ ساعة. ثم تم تقسيم الأسنان بشكل عشوائي إلى أربع مجموعات من سبعة أسنان (١٤ مجموعة تجويف) لكل منها. في المجموعة (أ) ، تُركت التجاويف التجريبية دون معالجة للسيطرة. في المجموعة (ب) ٢٪ مطهر تجويف قائم على الكلورهيكسيدين مطبق في تجاويف الزفير لمدة ٦٠ ثانية. في المجموعة (ج) تم استخدام ليزر الاربيوم – كروميوم (٠،٢٥واط، ١٥ هيرتز ، ١٪ هواء ، ١٪ ماء) بمدة نبضة قصيرة (٦٠ مايكرو ثانية). في المجموعة الأخيرة ، تم استخدام مطهر تجويف الكلورهيكسيدين لمدة٦٠ ثانية ثم الليزر لمدة ٣٠ ثانية بنفس المعلمة المذكورة أعلاه. ظلت الأسنان في محلول ملحي لمدة 72 ساعة. تم الحصول على كميات قياسية من رقائق العاج من جدران التجويف وتم حساب عدد البكتيريا المستعادة. النتيجة: تم تحليل النتيجة باستخدام اختبار ANOVA و LSD. بعد الاختبار الإحصائي، لوحظ فرق كبير في قطر منطقة التثبيط في المجموعة د (٢٦ مم) حيث تم استخدام كل من الكلورهيكسيدين والليزر متبوعًا بالمجموعة ب(١٨،٧١مم) حيث تم استخدام مطهر التجويف القائم على الكلورهيكسيدين. أقل فرق معنوي لوحظ في المجموعة ج (١٠،٢٦مم) حيث تم استخدام الليزر وحده. الخلاصة: بناءً على هذه الدراسة في المختبر، فإن تقنية التدفق الضوئي الصوتي المحتث بالفوتون باستخدام الليزر الاربيوم -كروميوم (٠،٢٥ واط، ١٥ هيرتز، ١٪هواي، ١٪ ماء) عند مدة النبضة القصيرة (٦٠ مايكرو ثانية ) يعمل على تحفيز مطهر التجويف القائم على الكلورهيكسيدين بشكل فعال مما يؤدي إلى تثبيط المكورات العقدية الطافرة.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
