الكشف الكمي للتسوس من النوع الأول بإستخدام تقنية التألق بواسطة الليزر

محتوى المقالة الرئيسي

Rana T. Jameel
Hussein A. Jawad

الملخص

الهدف من هذه الدراسة هو التحقق من مدى عمق تسوس الأسنان بواسطة تقنية التالق الإنبعاثي لليزر بإستخدام ليزر دايود
056 نانومتر( ذو الموجة المستمرة بالمقارنة مع التشخيص النسيجي ( . خمسة سناً قلَُعت من أشخاص بالغين تتراوح اعمارهم
من 55 الى 55 سنة, لأسباب مختلفة ) انحشار السن, امراض اللثة, التهابات لب السن(. لقد تمَّ صنع منظومة مختبرية للطيف الإنبعاثي لليزر من
أجل اتمام متطلبات العمل للكشف الكمي عن التسوس الإطباقي للإسنان خارج الجسم بواسطة ليزر دايود ) 056 نانومتر( ذو الموجة المستمرة
وبطول موجي تحفيزي ) 006 نانومتر(. خمسة أسنان أُرسِلت الى الفحص النسيجي للتأكد من فعالية الطرق التشخيصية المستخدمة في هذه الدراسة
في تحديد العمق الفعلي للتسوس. أدت هذه النتائج الى الكشف عن التسوس وبأعماق مختلفة. لقد أظهرت الأسنان المصابة بالتسوس بعمق كبير
شدة عالية للطيف الإنبعاثي لليزر. استناداً الى هذه النتائج, يُستنتج أنّ ليزر دايود ) 056 نانومتر( ذو الموجة المستمرة وبطول موجي تحفيزي
006 نانومتر( وبقدرة خارجية مقدارها 56 ملي واط يُعتبر اداة مناسبة وموثوقة لتشخيص التسوس وتقييم عمقه. أظهرت نتائج الفحص النسيجي (
لتحديد عمق تسوس الأسنان أرتباطاً جيداً مع نتائج تقنية الطيف الإنبعاثي لليزر.

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
[1]
R. T. Jameel و H. A. Jawad, "الكشف الكمي للتسوس من النوع الأول بإستخدام تقنية التألق بواسطة الليزر", IJL, م 9, عدد B, ص 23–29, 2010, doi: 10.31900/ijl.v9iB.108.
القسم
Articles

كيفية الاقتباس

[1]
R. T. Jameel و H. A. Jawad, "الكشف الكمي للتسوس من النوع الأول بإستخدام تقنية التألق بواسطة الليزر", IJL, م 9, عدد B, ص 23–29, 2010, doi: 10.31900/ijl.v9iB.108.

تواريخ المنشور

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين